مانشستر سيتي مهدد بالاستبعاد من جميع البطولا
تدوين نيوز – متابعة
كشفت وسائل إعلام، مساء اليوم الخميس، بأن مانشستر سيتي مهدد بعدم الاستمرار في مسابقات الموسم الحالي كافة، إذا ثبتت إدانته في ارتكاب مخالفات مالية وانتهاك قواعد اللعب المالي النظيف بالسنوات الأخيرة.
وذكرت صحيفة “تيليجراف”، أن “سيتي بات عرضة للاستبعاد من كأس الاتحاد الإنجليزي وكأس الرابطة الإنجليزية، ولا يوجد ضمان أيضا حول إمكانية مواصلة اللعب في دوري أبطال أوروبا أو كأس العالم للأندية أيضًا”.
وكشفت الصحيفة، أن “منافسيه في الدوري الإنجليزي الممتاز لا يعتقدون أن خصم النقاط لمرة واحدة، سيكون عقوبة كافية، إذا ثبتت إدانته بالأغلبية العظمى من التهم الموجهة إليه”.
وبحسب الصحيفة، قد يرضي استبعاد سيتي من البريميرليج أولئك الذين يطالبون بفرض عقوبة أشد، لكن هذا سيؤدي إلى زعزعة كرة القدم الإنجليزية بشكل كبير، ويمكن أن يؤدي إلى استبعاد بطل الدوري الإنجليزي الممتاز أربع مرات في المشاركة في كأس الاتحاد الإنجليزي، وكأس الرابطة، ودوري أبطال أوروبا، وأن قواعد الكأسين المحليتين، تفتح المجال لإمكانية استبعاد سيتي من البطولتين”.
وتنص المادة 31 من قوانين كأس الاتحاد الإنجليزي على، أنه “إذا تم قبول نادٍ للمشاركة في المسابقة ثم تم استبعاده من الدوري الذي ينافس فيه (أو تم تعليق مبارياته في الدوري)، فيجوز لمجلس إدارة اللعبة الاحترافية (PGB) استبعاد النادي من المسابقة.”
ويتكون مجلس إدارة اللعبة الاحترافية من ممثلين عن الدوري الإنجليزي الممتاز ورابطة الدوري الإنجليزي، أما قواعد كأس الرابطة، فتعرف الأندية المشاركة على أنها “كل عضو من وقت لآخر في الرابطة وكل عضو من وقت لآخر في الدوري الإنجليزي الممتاز”.
وتبدو القواعد التي تحكم دوري أبطال أوروبا أكثر تعقيدًا، حيث يتطلب على الفرق الحصول على رخصة أندية من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) للمشاركة في المسابقات الأوروبية.
ويشترك كل من يويفا والاتحاد الإنجليزي والدوري الإنجليزي الممتاز في إدارة هذه التراخيص، لكن “تيليجراف” لم تؤكد ما إذا كان الاستبعاد من الدوري المحلي قد يكون سببًا للإقصاء من المسابقات الأوروبية.
ولا تبدو القوانين التفصيلية التي تحكم النسخة الموسعة من كأس العالم للأندية، التي ستبدأ هذا الصيف والتي تأهل سيتي إليها بعد فوزه بدوري أبطال أوروبا العام الماضي، متاحة بشكل علني، ومع ذلك، إذا تم استبعاد سيتي من جميع المسابقات المحلية، فقد يصبح من الصعب عليه مواصلة اللعب في دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية؛ بسبب الفترات الطويلة بين المباريات التنافسية.
وإن احتمالية فوزه بتلك البطولات في نهاية موسم تم استبعاده فيه من الدوري الإنجليزي الممتاز ومسابقات أخرى، قد تثير حفيظة الأندية المنافسة وجماهيرها”.
وكشفت الصحيفة، أن “منافسيه في الدوري الإنجليزي الممتاز لا يعتقدون أن خصم النقاط لمرة واحدة، سيكون عقوبة كافية، إذا ثبتت إدانته بالأغلبية العظمى من التهم الموجهة إليه”.
وبحسب الصحيفة، قد يرضي استبعاد سيتي من البريميرليج أولئك الذين يطالبون بفرض عقوبة أشد، لكن هذا سيؤدي إلى زعزعة كرة القدم الإنجليزية بشكل كبير، ويمكن أن يؤدي إلى استبعاد بطل الدوري الإنجليزي الممتاز أربع مرات في المشاركة في كأس الاتحاد الإنجليزي، وكأس الرابطة، ودوري أبطال أوروبا، وأن قواعد الكأسين المحليتين، تفتح المجال لإمكانية استبعاد سيتي من البطولتين”.
وتنص المادة 31 من قوانين كأس الاتحاد الإنجليزي على، أنه “إذا تم قبول نادٍ للمشاركة في المسابقة ثم تم استبعاده من الدوري الذي ينافس فيه (أو تم تعليق مبارياته في الدوري)، فيجوز لمجلس إدارة اللعبة الاحترافية (PGB) استبعاد النادي من المسابقة.”
ويتكون مجلس إدارة اللعبة الاحترافية من ممثلين عن الدوري الإنجليزي الممتاز ورابطة الدوري الإنجليزي، أما قواعد كأس الرابطة، فتعرف الأندية المشاركة على أنها “كل عضو من وقت لآخر في الرابطة وكل عضو من وقت لآخر في الدوري الإنجليزي الممتاز”.
وتبدو القواعد التي تحكم دوري أبطال أوروبا أكثر تعقيدًا، حيث يتطلب على الفرق الحصول على رخصة أندية من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) للمشاركة في المسابقات الأوروبية.
ويشترك كل من يويفا والاتحاد الإنجليزي والدوري الإنجليزي الممتاز في إدارة هذه التراخيص، لكن “تيليجراف” لم تؤكد ما إذا كان الاستبعاد من الدوري المحلي قد يكون سببًا للإقصاء من المسابقات الأوروبية.
ولا تبدو القوانين التفصيلية التي تحكم النسخة الموسعة من كأس العالم للأندية، التي ستبدأ هذا الصيف والتي تأهل سيتي إليها بعد فوزه بدوري أبطال أوروبا العام الماضي، متاحة بشكل علني، ومع ذلك، إذا تم استبعاد سيتي من جميع المسابقات المحلية، فقد يصبح من الصعب عليه مواصلة اللعب في دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية؛ بسبب الفترات الطويلة بين المباريات التنافسية.
وإن احتمالية فوزه بتلك البطولات في نهاية موسم تم استبعاده فيه من الدوري الإنجليزي الممتاز ومسابقات أخرى، قد تثير حفيظة الأندية المنافسة وجماهيرها”.